من قصص الكرم [ الكاتب : الشاعر سلطان براك الغنامي - آخر الردود : الشاعر سلطان براك الغنامي - ]       »     ديوان الشاعر سلطان ب... [ الكاتب : الشاعر سلطان براك الغنامي - آخر الردود : الشاعر سلطان براك الغنامي - ]       »     نداء لأعضاء المنتدى ... [ الكاتب : أبو بتـــــال - آخر الردود : بناخي الكعاري - ]       »     الأجوبة المسكتة [ الكاتب : بناخي الكعاري - آخر الردود : بناخي الكعاري - ]       »     حكم لعن المعين [ الكاتب : بناخي الكعاري - آخر الردود : بناخي الكعاري - ]       »     ما هي نصيحتكم لأهل ا... [ الكاتب : بناخي الكعاري - آخر الردود : بناخي الكعاري - ]       »     رداً على لستُ سنياً،... [ الكاتب : بناخي الكعاري - آخر الردود : بناخي الكعاري - ]       »     حكم قول واسطتي الله [ الكاتب : بناخي الكعاري - آخر الردود : بناخي الكعاري - ]       »     الرد على مدعي الاستش... [ الكاتب : بناخي الكعاري - آخر الردود : بناخي الكعاري - ]       »     من فتاوى اللجنة الدا... [ الكاتب : بناخي الكعاري - آخر الردود : بناخي الكعاري - ]       »    

مرحبا بكم في منتدى قبيلة الغنانيم كلمة الإدارة


القسم العام للمواضيع التي لاتندرج تحت أي قسم من أقسام المنتدى.

رد
أدوات الموضوع
إبحث في الموضوع
قديم 12-27-2010, 01:16 AM
  #11
ابو رامي
كاتب ماسي
 الصورة الرمزية ابو رامي
 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
المشاركات: 4,287
معدل تقييم المستوى: 18
ابو رامي is on a distinguished road
افتراضي

اخواني
اياد الروقي - ابو عليط - الهاشمي - الشاعر سلطان - ذياب بن غانم - مخاوي الذيب - كاتم الاحزان - بعيد النظر - سلطان مطلق
شكرآ لكم جميعآ على ما اوليتم موضوعي من اهتمام وتعليق فالكل احترم والكل اشكر وهدفي وهدفكم واحد وهو نبذ التفرقه والحزبيه في الدين والأخاء يجمعنا دين واحد ويصلنا عرق واحد وليس لنا مفر من ان تكون وجهتنا واحده ومن يحيد عن الطريق فيجب على الأخرين اعادته وتوجيهه فشكرآ لكم جميعآ
__________________

منتديات قبيلة الغنانيم

ابو رامي غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 12-27-2010, 10:15 AM
  #12
ساير الغنامي
باحث ومفكر في الشأن الإسلامي
 الصورة الرمزية ساير الغنامي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 1,100
معدل تقييم المستوى: 17
ساير الغنامي is on a distinguished road
افتراضي

والسؤال الكبير : ما حكم الانتماء إلى الفرق والأحزاب والجماعات المعاصرة العاملة في الحقل الإسلامي؟


أما التي يكون انتسابها إلى الإسلام تلبيسا وظلمًا كالبابية ،والبهائية ، والقاديانية ، والبريلوية فهذه فرق كافرة لا دخل لها تحت سرادق البحث .


أفتى جماعة من كبار العلماء بعدم جواز الانتماء للفرق والجماعات الإسلامية
فإذا انعقدت فرقة أو حزب إسلامي تحت شعارمعين مستحدَث يُعقَد عليه الولاء والبراء فهذا عقد محرّم لا يجوز .


والذي يهمنا هنا هو تحقيق مناط تحريم الانتماء للجماعات والأحزاب الإسلامية :
هل مجرد التعدد؟ أوالافتراق؟ أو اختلاف المسميات؟ أو التحزب ؟ أو ......


وبعد تتبع وتخريج ألخص مناط عدم جوازالانتماء... في عدة أمور:
1. أولها: حصول التفرق والاختلاف، المنهي عنه في النصوص.
2. ثانيها: الإحداث أو الابتداع (الحاصل في الجماعات رسمًا ووسمًا).
3. ثالثها: البعد عن لزوم جماعة المسلمين وجعل الولاء والبراء لحزب معين فحسب، وهذا منهي عنه.




أولها: حصول التفرق والاختلاف المنهي عنه في النصوص:
فالأصل الالتزام بالكتاب والسنة ولزوم جماعة المسلمين وتحريم الفرقة


فإن نبينا محمدًا - صلى الله عليه وسلم - بين لنا دربًا واحدًا يجب على المسلمين أن يسلكوه ؛ هو صراط الله المستقيم ومنهج دينه القويم قال الله تعالى: {وأنَّ هَذَا صِرَاطي مُسْتَقِيمًا فاتَّبعوهُ وَلا تتبعُوا السُبُلَ فَتَفَرَّق بكم عَن سَبيْلِه ذَلِكم وَصَّاكم به لعَلكم تَتَّقون} كما نهى عن التفرق واختلاف الكلمة؛ لأن ذلك من أعظم أسباب الفشل وتسلط العدو كما في قوله جل وعلا: { وَاعتَصِمُوا بحبل اللَّه جَميعًا وَلا تَّفرَّقُوا } وقال : { شَرَعَ لَكم من الدينِ مَا وَصَّى به نُوحًَا وَالذِي أوحَيْنَا إليكَ وَمَا وَصَّيْنا بِه إبرَاهيْمَ وَمُوسَى وَعيسَى أنْ أقيمُوا الدينَ وَلا تتفرَّقوا فيه كَبُرَ على المشركينَ مَا تَدْعُوهُم إليْه }. وقول النبي صلى الله عليه وسلم: «… فإنه من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا» « ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة …»
- قال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله: (فليس في الكتاب والسُنَّة ما يبيح تعدُّد الجماعات والأحزاب، بل إنَّ في الكتاب والسُنَّة ما يَذُمّ ذلك ، قال تعالى :{ إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُواْ شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ} )


- وقال الشيخ الألباني رحمه الله: لا يخفى على كل مسلم عارف بالكتاب والسنة وما كان عليه سلفنا الصالح رضي الله عنهم، أن التحزب والتكتل في جماعات مختلفة الأفكار أولًا، والمناهج والأساليب ثانيًا ، ليس من الإسلام في شئ ،
بل ذلك مما نهى عنه ربنا عز وجل في أكثر من آية في القرآن الكريم منها قوله تعالى: {ولا تَكونُوا مِن المشركِـين من الذِيْنَ فَرَّقُوا دِينَهُم وكَانُوا شِيَعًَا كل حِزب بِما لَدَيهم فَرحُون}. فربنا عز وجل يقول: {وَلَو شَاءَ رَبُكَ لجَعلَ النَّاسَ أمةً وَاحِدة وَلا يَزَالُونَ مختَلِفِين إلا مَن رَحِمَ رَبُك} فالله تبارك وتعالى استثنى من هذا الخلاف الذي لا بد منه كونيًا وليس شرعيًا،استثنى من هذا الاختلاف الطائفة المرحومة حين قال {إلامَن رَحِم رَبُك} ولا ريب أن أي جماعة يريدون بحرص وإخلاص لله أن يكونوا من الأمة المرحومة المستثناة من هذا الخلاف الكوني، إن ذلك لا سبيل للوصول إليه ولتحقيقه عمليًا في المجتمع الإسلامي إلا بالرجوع إلى الكتاب وإلى سنة الرسول عليه الصلاة والسلام، وإلى ما كان عليه سلفنا الصالح رضي الله عنهم .


والنبي - صلى الله عليه وسلم - وصحابته من بعده كانت دعوتهم لتكوين جماعة المسلمين، وبقدر التفريط يحصل الاختلاف والاضطراب، فإذا انخزلت فرقة عنهم فهذا انشقاق عن المسلمين ، وهو عكس ما أوصى به النبي - صلى الله عليه وسلم - من اعتزال الفرق ولزوم الجماعة .



ثانيها: الإحداث أوالابتداع (الحاصل في الجماعات رسمًا ووسمًا):
 فأهل الإسلام ليس لهم سِمة سوى الإسلام : ( قل إنني هداني ربي إلى صراط مستقيم، دينا قيما ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين ) ( صبغة الله ومن أحسن من الله صبغة ونحن له عابدون ) .
فإذا كان لا يسوغ للمسلم أن يتلقب بأنه قدري أو مرجئ أو خارجي ، فكذلك لا يسوغ له أن يضيف اليوم : إخواني ، صوفي ، تبليغي ...


والمنع من جهتين :
- أنه لم يرد به الشرع.
- مخالفة لنصوص الشرع في المادة والرسم.


 وأهل الإسلام ليس لهم رسم سوى الكتاب والسنة ،كما وصفهم النبي صلى الله عليه وسلم : ( من كان على مثل ما أنا عليه وأصحابي )
وأي فرقة أو حزب تعيش تحت مظلة الإسلام باسم معين أو رسمٍ خاص ، فهي من جماعة المسلمين ، وتقترب وتبعد بحسب ما لديها من صلاح أو بُعد عن الإسلام ، ولا يجوز بحال الانتماء إليها ونعمل جاهدين في استصلاح حالها بدعوتها إلى ( راية التوحيد ) وترك التحزب :
- لما فيه من البغي بغير الحق ،
- وميل عن طريق النبي صلى الله عليه وسلم والدعوة وشذوذ عن الأصل: جماعة المسلمين، وإيذان بفرقتهم وتشتيت شملهم ، وكسر لوحدتهم ، وعلى المسلم اتباع هذه الكليات الموثّقة من الكتاب والسنة.



ثالثها:البعد عن لزوم جماعة المسلمين وجعل الولاء والبراء لحزب معين فحسب، وهذا منهي عنه:
وهو فرع عن العلتين السابقتين وبيانه أن:
الإسلام مبني على الوحدانية ، فالرب واحد, والرسول واحد، والقبلة واحدة ، والحق واحد، والدعوة إلى ذلك واحدة بسبيل واحدة،والله سبحانه وتعالى جعل أهل الحق حزبًا واحدًا قدرًا وشرعًا وناط به الفلاح في أنفسهم والغلبة على أعدائهم فقال: { أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ } [المجادلة: 22] ، وقال أيضًا: { وَمَن يَتَوَلَّ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ } [المائدة: 56] .
فالمسلمون حزب واحد ؛ وهذا الحزب هو المعبَّر عنه بـ (( الجماعة )) في حديث افتراق هذه الأمة إلى ثلاث وسبعين فرقة، قال - صلى الله عليه وسلم - (( ثنتان وسبعون في النار، وواحدة في الجنة وهي الجماعة )). [السلسلة الصحيحة رقم (204)] ومن شواهده لفظ (( ما أنا عليه وأصحابي )) . وهو مدلول حديث العرباض بن سارية المرفوع (( فإنه من يعش منكم بعدي فسيرى اختلافًا كثيرًا فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء المهديين الراشدين تمسكوا بها وعضٌّوا عليها بالنواجذ )).[أخرجه أحمد (4/127-128) صحيح ]
وروي عن عمر رضي الله عنه : ( لا إسلام إلا بجماعة ولا جماعة إلا بإمارة ولا إمارة إلا بطاعة ) فالمسلمون جميعهم في صورةجسم واحد ، أعضاؤه المتلاصقة هم أفراده المتآخون . وقوام الجسم بالإسلام: الكتاب السنة .
والنبي صلى الله عليه وسلم وصحابته من بعده كانت دعوتهم لتكوين جماعة المسلمين، وهم الطائفة المنصورة والفرقة الناجية ، والسلف الصالح .


وحظ جماعة المسلمين من التقوى على قدر نصيبهم من العمل بالوحيين ، وهما ميزان الولاء والبراء، وبقدر التفريط يحصل الاختلاف والاضطراب، فإذا انخذلت فرقة عنهم فهذا انشقاق عن المسلمين ، وهو عكس ما أوصى به النبي صلى الله عليه وسلم من اعتزال الفرق ولزوم الجماعة ، وعليه فلا يجوز عقدالموالاة على اسم دون اسم الإسلام، ولا موالاة بعض المسلمين دون بعض تحت اسم معين لجماعة دون جماعة ، لكنه الالتزام بجماعة المسلمين على منهاج النبوة .
ولضرورة المساواة بين المسلمين في هذا العقد العام، لا يجوز أن يتحالف بعض المسلمين من دون بعضهم الآخر،إذ أن ذلك يميز الحلفاء على سائر المسلمين ويجعل لهم حقوقًا ليست كسائرهم هذا ولولم يكن تحالف البعض نكاية في البعض الآخر، لأن مجرد التميز بمحالفة خاصة يضع غير الحليف في مكان أدنى من الحليف " ، والتحالف والبيعة لأحزاب بعينها معارض لحديث ( لا حلف في الإسلام ) متفق عليه.
والغلو الحاصل في الأحزاب لزعماء الحزب نوع من الغلو المنهي عنه في الأشخاص ، ثم إنه لا يجوز أن يُنصّب شخص للأمة يُدعى إلى طريقته سوى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.
قال شيخ الإسلام رحمه الله: ( من نصّب شخصًا كائنًا من كان ، فوالى وعادى على موافقته في القول والفعل فهو من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا )! وهذا حالكثير من الجماعات اليوم!
وكذلك المناهج فلم يحدث أن توحّد المسلمون على مذهب أو حزب ، فلِم لا نختصر الطريق ونعود إلى التمسك بالمنهج الأول الذي صلح به أمر الأمة من قبل ولا صلاح لأمتنا إلا به؟
( بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء ) .


وعليه فإذا كان المسلم في ولاية إسلامية على منهاج الإسلام الصحيح ( ثلاثة ضوابط ) فلا يجوز له تفريق جماعة المسلمين بإيجاد حزب أو جماعة إسلامية ما لم يظهر كفر بواح: ( فماذا بعد الحق إلا الضلال فأنى تُصرفون ) وعن ابن عمر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من أراد بحبوحة الجنة ، فليلزم الجماعة ) رواه الترمذي وأحمد .


وأما من ابتلي بالإقامةالعارضة في ديار الكفر ، فليعلم أن الذئب إنما يأكل من الغنم القاصية ، وعليه أن ينضم إلى أخيه ، ليلتئم تناثرهم وليعيشوا على حال يحمون بها دينهم .



خلاصة / من أضرار الحزبية :
1- عقد الولاء والبراء عليها .
2- تسبب الاختلاف في الكتاب ( ذلك بأن الله نزل الكتاب بالحق وإن الذين اختلفوا فيه لفي شقاق بعيد)
3- تؤدي إلى : لا عمل إلا بحزب ، والسؤال الذي لا جواب عليه متفق : إلى أي الحزبين ينتمي المسلم !؟
4- بدعيتها : فلو لم يكن إلا أنها عمل مستحدث لكفى . هذا فضلًا عما وصل إليه كثير من الأحزاب من الإغراق في البدع العقدية والعملية.
5- تحجيم للإسلام فلا ينظر إلا من خلالها ، وتجرد عن اسمه الشامل ( هو سماكم المسلمين ) .
6- الفرقة والتمزق وضعف المد الإسلامي . حتى وصل الأمر إلى تفرق الحزب الواحد وانشقاقه إلى أحزاب متعادية.
7- إضعاف الغيرة على التوحيد . (بدون تعليق!)
8- التجرد حول الذات لا حول الاعتقاد .
9- التنابزبالألقاب .
10- تفتقد السير في مراحلها على منهاج النبوة .
11- أدخلت الحزبية أحزابًا في الإسلام وهي حرب عليه كالقاديانية .


النتيجة الحكمية للانتماء :
في ظل وحدانية الإسلام ، وقواعده وأصوله الضابطة العامة ، يحصل بكلما تقدم المنع شرعا لتحزب أي فرقة أو جماعة؛ فنفي الشريعة بإطلاق ، والسبيل واحدة .
وعليه فإن إنشاء أي حزب في الإسلام يخالف بأمر كلي أو بجزئيات لا يجوز ويترتب عليه عدم جواز الانتماء إليه، ولا يجوز التحزب مع أي راية تخالف رايةالتوحيد بأي وجه كان من وسيلة أو غاية (ومن يعتصم بالله فقد هدي إلى صراط مستقيم) ( قال ابن القيم رحمه الله : " ومن صفات الغرباء الذين غبطهم النبي صلى الله عليهوسلم التمسك بالكتاب والسنة إذا رغب عنها الناس ، وترك ما أحدثوه وإن كان هوالمعروف عندهم ، وتجريد التوحيد ، وإن أنكر ذلك أكثر الناس ، وترك الانتساب إلى أحد غير الله ورسوله ،لا شيخ ولا طريقة ولا مذهب ولا طائفة .. ) .


a8 أخوكم محمد علي عبدالوهاب
منقول ومعقول
وشكرا ابورامي على الموضوع تقبل مروري وتحياتي
__________________

منتديات قبيلة الغنانيم

ساير الغنامي غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 12-27-2010, 09:45 PM
  #13
ابو رامي
كاتب ماسي
 الصورة الرمزية ابو رامي
 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
المشاركات: 4,287
معدل تقييم المستوى: 18
ابو رامي is on a distinguished road
افتراضي

بارك الله فيك يابو محمد انت طيب وما نقلت الا طيب لماذا لايكون هذا منهج المثقفين دينيآ لدينا فهو واضح وعقلاني
لماذا يبتدعون مايثر البلبله بين المسلين وبالتالي يوئثر علينا نحن الذين لم نتعمق في الدين سلبآ فيجعلنا مذبذبين لا الى هاؤلا ولا الى هاؤلا وكثير منا ينجرف مع هاؤلا ويصدقهم ويؤمن بمنهجم
ما اقول الا جزاك الله خير
__________________

منتديات قبيلة الغنانيم

ابو رامي غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 12-28-2010, 01:26 AM
  #14
ابو فارس
كاتب ماسي
 الصورة الرمزية ابو فارس
 
تاريخ التسجيل: Aug 2009
الدولة: مداهـيـل الرجـال
المشاركات: 3,755
معدل تقييم المستوى: 19
ابو فارس is on a distinguished road
افتراضي

( وجعلناكم امة وسطا ) .................
كل الشكر ابو رامي تقبل مروري
__________________
ابو فارس غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
رد

مواقع النشر


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الجاميه تحت المجهر العد الرهاوي القسم العام 26 05-24-2011 02:07 PM
معركة حطين إياد الروقي القسم العام 4 04-26-2011 10:41 PM
مفيد المستفيد في كفر تارك التوحيد ساير الغنامي المنتدى الإسلامي 1 03-18-2011 08:52 PM
الردعلى اهل البدع حماية للدين ولايحذرمنه الا الفساق والجاهلين ساير الغنامي المنتدى الإسلامي 11 03-17-2011 01:13 PM
بحث عن العلمانية ساير الغنامي القسم العام 10 12-16-2010 03:44 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

+4. الساعة الآن 01:58 PM.


جميع المواضيع و الردود لا تمثل وجهة نظر ورأي إدارة المنتدى و إنما تمثل رأي كاتبها فقط
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات شبكة قبيلة الغنانيم الرسمية - 2021
2 3 9 11 15 16 19 20 21 25 26 27 30 31 32 37 38 39 41 42 43 46 49 53 54 55 58 59 60 66 69 70