يسلام يابو رامي عليك انت ومواضيعك .

1- من صاحب المبادره في تحرير الرق او اعتاق العبيد

؟؟؟ الجواب : صاحب المبادره هم الغرب ولكن بالتحديد لأدري لكن بعد الحرب العالمية الثانية فرض على الدول عدم المتاجره بالبشر أي كان .

2-لماذا افهمنا بأن اعتاق العبيد في السعوديه جاء برغبة من حكومتنا والحقيقه غير ذلك وعشنا سنين طويله نعتقد ان من أمر باعتاق العبيد هو الملك فيصل رحمه الله بينما الملك فيصل نفذ مطالب دوليه

الجواب : سياسات الدوله وليس فقط في النقطة هذه بل في الكثير والكثير لأن الشعب السعودي لم يكن يعرف شي سواء جاره وابن عمه وكان الانفتاح والدش والانترنت عار كبير وفساد المسلمين وربما يصل الامر الى الكفر !!! السبب معروف سياسة الانغلاق بالشتى الطرق لصيطره ربما على رأي الشارع السعودي .


3-هل اعتاق العبيد في المملكه العربيه السعوديه جاء بقناعه ام تلبية لمطالب دوليه

الجواب : بل تلبية لمطالب دولية وكان هنالك عقوبات على الدول التي تتاجر بالبشر او تسمح بالذالك .


4-هل استفاد المجتمع السعودي من اعتاق العبيد والجواري اجتماعيآ واقتصاديآ ام
ان اعتاقهم جعلنا نلجاء الى استقدام العماله المنزليه والتي ينتج عنها مساوي كثيره منها
على سبيل الأختصار لا الحصر اضعاف الاقصاد وتغريب الآموال وكذلك مفاسد ادخال
حضاره غريبه الى منازلنا وتلقين ابنائنا عادات غير مرغوبه بالآضافه الى وجود مراءه اجنبيه في الاسره وتسهيل جرائم الزناء مع الخادمات وكذلك العكس بوجود رجل اجنبي بحجة سائق العائله اوالطباخ

الجواب : التجاره بالبشر ظلم . والبديل سلاح ذو حدين .


5-اليس امتلاك جاريه وعبد افضل من استقدام عماله ومن ثم عدم الاتفاق وترحيلم ومعاودة الاستقدام وبمصاريف اضافيه تنهك الفرد

الجواب : هو افضل لكن محرم دولياً وهضم للحقوق الانسان والذي يباع هو يباع من غير رغبه او فقر انما يقاد كالبهيمة .



السؤال الاخير .. من منكم يؤيد عودة تجارة الرقيق او امتلاك العبيد ومن منكم يعارض ذلك ولماذا في كلا الحالتين


الجواب : قطعاً لست مع التجاره بالعبيد او امتلاك الانسان فهاذا انتهاك لحقوق البشر فكيف يكون بشر وهو مملوك لديك ؟؟؟ المملوك مثل الحيوان . لذالك لن نجعل البشر بقر هههه .

وشكرآآ يابو رامي على الموضوع وانا على فكره لم ابرشم او اغش ولم افتح صفحه ثانيه ههههه ولا يمديني جبت كلام منقول او افكار منقوله لاكني قبل سنتين شاهدة برنامج في قناة الجزيره عن حقوق الانسان والعبيد وتحريرهم .