مما لاشك فيه بأن كل رجل عظيم ورائه امرأه
ولكن هل موزه ورانيا العبدالله المتحكمات في سير البلاد هذا قريب من الواقع لانهن في الاونه الاخيره يحبن الظهور في كل محفل دولي مما جعل اكثر الزعماء يحاولون التقرب منهن وفك شفرة ازواجهم عن طريقهن فهاذا الحاصل في الوقت الحالي ولاقرب مثال في زمننا الحاضر امرأه زين العابدين التي كانت المتحكمه الاولى في اداره شؤؤن البلاد في تونس وبسببها كان كل الشعب التونسي يخاف منها اكثر من زوجها الذي حكم البلاد بقبضه من حديد وهي الان في جده تسرح وتمرح بدون اي محاسبه وايضآ من قوة شخصيتها انه في احد المرات اردت الذهاب الى سوق مشهور في جده لكي اشتري اغراض بعد المغرب فوجدته مغلق وممنوع الدخول لان الست هانم جالسه تشتري من السوق ولا يسمح لاحد بدخول السوق الا بعد انتهائها نرجع للموضوع بعد الشطحه هاذي واقول هناك رموز للنساء ممن تحكمن في الحكم ففي الوقت السابق هناك حاكمت مصر شجرة الدر التي حكمت البلاد لمدة ثلاثة اشهر بعد وفاة زوجها وعندما ثار عليها الشعب المصري قامت بتنصيب ملك جديد وهو عزالدين ايبك وعندما اراد تنحيتها عن الحكم قتلته
واقول ان تلك الامور حاصله لكثير من الحكام فهم مجرد هياكل فمنهم من يحركه الوزراء ومنهم من تحركه امرأته
وشكرآ لك يابو رامي