.
.
من يلومه يا ابو رامي لحست مخه ،، عازم على لاشيء
واللأشيء هذه قد تنتج زخماً من التناقضات داخله وربما
يعود ليسألك فاستعد لغرس الاكثر والاكثر من هذه البذور
الفكرية النيرة ،، ربما يتجلى عقله في ساعة من ليل ويتحول
إلى رجل آخر يقف بينه وبين (أناه ) ،، يتشجر ،، يتسلق
جدران هذا العالم المحدود إلى الفضاء الخارجي ،، هناك
سيجد ( لاشيء ) مزدحمة بكل شيء ،،فوحدها الاجابات
العبقرية تعيدنا الى نفس النقطة لنبحث من جديد عن مانريد ،،
برؤية اخرى وطريقة مثلا،،
،،،،،،