المحويتي
(تيتي تيتي مثل مارحتِ جيتي!!)
أين الإجابة على بقية الاسئله ، فضيلة الشيخ الفوزان أطال الله في عمره وعمر علماء الأمة عرفنا موقفكم منه فانطبق عليكم قول بندر بن سرور رحمه الله ( ...........قلبه صدى واطراف جسمه نظيفه)!.
قلت وأقول بأن جماعة الأحباب الذين هم جماعة التبليغ جماعة مُسَوّقة للباطل فالنحذرهم لأنهم بالبدع التي ينشرونها أخطرعلى العقيدة من اصحاب الكبائر.
نعم صاحب البدعه أخطر على العقيده من صاحب الكبيره ، المحويتي هذا كشأن المندسين في المنتديات التي تدعو إلى سلامة المعتقد ووحدة الصف ، وستجدون من يطالب الموقع بالإبقاء على المبتدعة بحجة احترام "الآخر"!!! ، التبليغيون الذين هم الأحباب يمثلون حزبا خطيرا في ممارساته وفي سلوكه ، صدر الإسلام لم يكن فيه حزبية واذكروا اجتماع السقيفه بين سادات المهاجرين والأنصار ذلك الموقف العظيم الذي تم تحت مظلة الدليل بقال الله سبحانه وتعالى وقال رسوله صلى الله عليه وسلم حيث انحسرت بعض أوجه النظر لأن الحق هوالمطلب المنشود فأذعن الجميع لما يضمن وحدة الصف ووأد الثائره وصفاء القلوب.
المحويتي - اسم مستعار - مثير للبدعة مشكك في علماء الأمة مروجا للفتنة مناديا بالباطل ماحقا بما يقوله للحق فالنحذر من البدع ومن استعلاء الحزبية في نفوس الأحباب وأن من سواهم ليسوا أحبابا!! ولننشد طريق جماعة المسلمين بوحدة الصف على عقيدة التوحيد ولنحذرالمحدثات في الدين ومنها بدعة البيعة للجماعة كما هو حال الأحباب.
وفعلا كما قال ابن القيم رحمه الله في مدارج السالكين "أهل العلم في المؤمنين غرباء" ولا أدل على ذلك من جرأة المحويتي على الشيخ صالح الفوزان في شبكة الغنانيم ، الله المستعان.
إذا كان الأحباب الذين هم جماعة التبليغيين لايهتمون بالعلم الذي ينقله لنا الألباني والفوزان وابن عثيمين وابن باز وغيرهم فممن يجب أن نتلقى العلم ؟ ، نتلقاه من المبتدعه الذين ألزموا اتباعهم بأيام معدودة للدعوة.
يإخوان التبليغيون الأحباب العرب أخطر من نظراءهم العجم فالننتبه على ديننا ولتأخذنا الغيرة على الدليل ، التبليغيون وجماعة الإخوان المسلمين يطبقون منهجا خبيثا بأنه (لاعمل إلا بحزب وأن نجتمع على ماتفقنا عليه وليعذربعضنا بعضا في ماختلفنا فيه)!!!.
الأشباح التي تبث سمومها من وراء ستار يشكلون خطرا على عقيدة الأمة فالنحذرهم كل الحذر ، الأحزاب في الجسد الإسلامي تعتبرشرا مستطير ، انظروا كيف تملص هذا المحويتي من التساؤلات وتجرأ على ماترونه لاماتسمعونه ، بما في ذلك اعترافه باقتناص العسكريين لأسباب اعترف بها من أتوقع أن يتحول إلى " فًصْ ملح ويذوب"!.
لازلت اسأل المحويتي قائلا ، أين بقية الأجوبة وأضيف إليها سؤآلا واحدا فقط وهو:
خابت تطلعات الحاقدين على بلاد الحرمين الشريفين بعدم الإستجابة لظاهرة المظاهره يوم الجمعه 6 ربيع الأول 1432هـ فأين موقف علماء الأحباب الذين هم جماعة التبليغ من هذه الأحداث؟
وفعلا يالمحويتي(تيتي تيتي مثل مارحتِ جيتي!!)
نسأل الله أن يدلنا وإياكم على أحسن الاقوال والأفعال فإنه لايدل عليها إلا هو.
لكم مني أطيب تحيه والله يرعاكم والسلام عليكم.