يا راكــبٍ حــــرٍ بـــصــدره زمــــربــه .... وقمــــه سديس او توماشــق نابه
لولا اللـــــواحي عن رديفــه زعربه .... وليا مهنته بالـــعصى جاب مابه
ولـيا عطا الحزم الجلد كن ضربه .... ضرب البرد معــ مستهل السحابه
يســرح من الأطراف والسر دربه .... و ياطى القليب اللي على حيد لابه
والضلـــع لا تاطاه حفي الجمربه .... عــــطـــبه رقاقٍ ماتظـــالع ركابـــــه
والهضـــب لاتاطاه حيث الخطربه .... تـــــراه مــــيراد الـعــــدى والحـــرابه
وتعطــــيه من عد الموازين شربه .... واضربله الأنصاد حيث اتهقابه
ويا صاحبــي باول شهر وين قربه .... وثانــــــي شهر يابـــعد دارٍ رعابه
وثالث شهر جونا الطراقي خبربه .... يذكر من الشعبه اليا اطراف شابه
الخد براقٍ بلــــــيلٍ ســــــــــــــمر به .... تبـــــــرق مقاديمــــه وتردم عقابه
والقــــرن ذيل كحالةٍ قدم ســـربه .... وألا الــــــجنايب يوم احـــل انصبابه
ولا لاح لي اشبوب صيدٍ ظهر به .... عرجود يم الصوت عرجٍ ارقابه
يا العين لا تبكين ما البعد كربه .... مدري لو الله عقب الإبعاد جابه
عهدي بهم والصيف كلن حضر به ... واليوم طلع الغين مقفن اجبابه
rwd]m usdv fu] hgju]dg , Yqhtm hgkhrw lkih psf pt/d >>>