هؤلاء الكُتاب أو من يدعي الكتابه ويخرجون عن النص الأدبي والهادف يجنون على المتلقي العفيف في القول واللسان بكتاباتهم التي ربمت تطال الدين والأخلاق والعفه والخلق القويم ... وما أشاهده في الكتب والمجلات وفي الشبكه العنكبوتيه و التويتر في الوقت الحاضر فيض من غيض فالكل يكتب والكل يغرد إنها الطامه الكبرى والخلق الفج العقيم فالبعض يأتي بنصوص يترفع الإنسان بل جميع المخلوقات عن الخوض فيما يكتبون بل تجرأو على الذات الإلهيه ورسوله الكريم وسائر الخلق في كتاباتهم وتغريداتهم ونصوصهم بل عفنهم الفكري
إن المتابع لهم يصيبه الغثيان من هذا الغثاء الفكري وهذه الكلمات الممجوجه الخارجه عن النص والإدراك وإحترام الذائقه .. رُب كلمة قالت لصاحبها دعني
كفى بالمرء إثماً أن يحدث بكل ما سمع ...
قال الله تعالى ( ما يلفظ من قول ٍإلا لديه رقيب عتيد )
. رحماك ربي أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك