وجهة نظري
ان البنت لما تناقش قضيه تخصها حتى مع الجنس الاخر هي ماهيب غلطانه تتكلم عن موضوع محلل شرعا ونصف الدين
ولا حيا في الدين
حتى وان كانت تناقش الموضوع الديني وطريقة ممارسته اجتماعيا وين الغلط؟؟
من حقها تستمع لوجهات النظر المختلفه وتقارن بينها وتستفيد منها
من وين ظهرت العقد النفسيه في مجتمعنا؟؟
في العصر الذي كان الاسلام يطبق فيه تطبيق صحيح النساء ذهبن الى رسول الله صلى الله عليه وسلم يناقشن امور دينهن
وكانو يسألونه فيما يمارسن من عادات اجتماعيه ومدى تطابقها مع الدين ولم يقل لهن النساء يجب ان يخجلن من طرح امور حياتهن.
انا ضد الكبت والانغلاق
الى متى المرأة لا تناقش كل ما يدور في مخيلتها من امور حياتيه يوميه تتعلق بحياتها ومستقبلها تحت مظلة العيب الاجتماعي هذا سبب غير مقنع
العيب هو الخارج عن الشريعه فقط هو العيب والحرام
ولا عيب بدون حرام ولا حرام بدون عيب لأننا مجتمع مسلم لانتبع الا الشريعه لانحرم ما احل الله ولا نحلل ما حرم الله ولا نتبع ما الفينا عليه ابأنا الأولين من خطاء لم ينزل الله به من سلطان
ونحن شباب واعي مخيرين وغير مسيرين في حكم وعادات باليه لا تطابق الدين اما ما يطابق الدين فنحن معه ونضد من لا يطبقه
انا اطلت في التوضيح
واما الموضوع
كمان اشوف ان العمر مجرد ارقام
والانسان يقاس بشخصيته واخلاقه ودينه وليس بعمره
اشكرك على الطرح الراقي
تقديري لك..