يا مساء الأدب والشعر والذوق الرفيع يابو ديما
من يتصفح ما دون اعلاه لايبقى في نطاق الشعرالمحدود وانما يتجاوز ذلك الى افاق الأدب العالمي فما انتجته مخيلة سلطان مطلق جعلني أومن بأن الأدب العالمي ليس حكرآ على الأجانب وانما لنا نصيب ونصيب كبير جدآ في ذلك
ابو ديما اسعدني الأطلاع وسرنا ماوصلت اليه من رقي وابداع
تحياتي لك استاذي الله يحفظك
اخوك نياف