وضعهم مزري هذا تصريح فيه شكه من
نواب البرلمان الإيرانى يوقعون على بيان تحذيرى لمسئولى الإمارات بشأن الجزر الثلاثة

04-18-2012 08:00
غربة نيوز_عبدالله

وقع 225 نائبا إيرانيا بالبرلمان على بيان تحذيرى للمسئولين الإماراتيين بشأن تصريحاتهم حول الجزر الثلاثة.

وأعلنوا فى البيان أن مزاعم دولة الإمارات الوهية بشأن الجزر الإيرانية الثلاثة لن تنقص شىء من الشرعية التاريخية وحقوق الشعب الإيرانى، وأضاف: "أن سفر الرئيس أحمدى نجاد لأبو موسى هو موضوع داخلى يأتى فى إطار زياراته لسائر الجزر الإيرانية فى الخليج الفارسى وأن كافة الإدعاءات مزاعم مرفوضة".

ونقلت وكالة فارس البيان الذى جاء فيه أن الجزر الثلاثة جزء لا يتجزأ من إيران وهذه المزاعم لن تضر بالشرعية التاريخية والحقوق القومية للشعب الإيرانى.

وذكروا فى البيان: نحن نواب البرلمان نؤكد على أن الجمهورية الإسلامية رغم أنها ترى أن كافة الأراضى وسيادة إيران على الجزر الثلاثة أبو موسى وطنب الصغرى وطنب الكبرى لا تقبل للتفاوض، إلا أنها ترحب دوما بمفاوضات ثنائية مع دولة الإمارات العربية فى إطار علاقات الصداقة وحسن الجوار بهدف تقوية العلاقات بين الدول وإزالة سوء الفهم.

وكان قد عقد أمس مجلس التعاون الخليجى بالدوحة اجتماعا طارئ لبحث زيارة الرئيس الإيرانى لجزيرة أبو موسى، واستنكر المجلس بشدة هذه الزيارة واعتبرها عملا استفزازيا وانتهاكا صارخا لسيادة الإمارات العربية على الجزر الثلاث.
وهذا تصريح من
مستشار المرشد الأعلى: الجزر الثلاث جزء من إيران استنادا لاتفاقية 1971
04-18-2012 08:02
غربة نيوز_عبدالله

تتزايد تصريحات المسئولين الإيرانيين حول الجزر الثلاثة التنازع عليها مع الإمارات فى هذا الصدد، قال على أكبر ولايتى مستشار قائد الثورة الإسلامية فى الشئون الدولية، إن الجزر الثلاث جزء من إيران، بناء على اتفاقية 1971 مع الإمارات، والموقف الأخير للمسئولين الإماراتيين لا قيمة له.

وأشار ولايتى فى حديثه لوكالة مهر للأنباء إلى المواقف الأخيرة لوزير الخارجية الإماراتى والجامعة العربية، وقال: أبو موسى وطنب الكبرى وطنب الصغرى هى جزر تعود لإيران تاريخيا، ومازالت وستبقى كذلك، ولا يوجد أدنى شك أو شبهة فى هذا.

وأشار ولايتى إلى الاتفاق بين إيران والإمارات بشأن الجزر الثلاث، وقال: بناء على اتفاقية سنة 1971، فإن هذه الجزر تابعة لإيران، وأن المواقف الأخيرة للمسئولين الإماراتيين لا قيمة لها.
الوضع مزي عندهم بالحيل
هذا التصريح غير

رئيس أركان الجيش الإيراني يؤكد : الخليج (مُلكنا)
وكالات وسط تدهور في العلاقات بين إيران ودول مجلس التعاون الخليجي على خلفية أحداث البحرين، واتهام الكويت إيران بالتورط في نشاط شبكة تجسس على اراضيها، دان رئيس أركان الجيش الإيراني الجنرال حسن فيروز آبادي (الجبهة العربية) المعادية لبلاده في الخليج، مؤكداً أن هذه المنطقة (كانت دائماً ملكاً لإيران).
واعتبر فيروز آبادي، العضو في المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني في كلمة لمناسبة (اليوم الوطني للخليج الفارسي) أن (الأنظمة العربية في الخليج الفارسي غير قادرة على منع الانتفاضات الشعبية. وبدلاً من ان تفتح جبهة مع إيران لا يمكن الدفاع عنها، يجب ان تتخلى عن الحكم وتترك شعوبها تقرر مستقبلها بحرية).
ونبّه الى ان (كل الترتيبات الأمنية في منطقة الخليج الفارسي لن تكون مجدية من دون مشاركة إيران، باعتبارها القوة التي لا تُنَافس في هذه المنطقة، وأي مشروع لا تشارك فيه يفتقد الصدقية ومرفوض، لأنه لن يبعد التهديدات الأجنبية ولن يوفر الأمن في هذه المنطقة الحساسة).
ورأى ان (مجيء البريطانيين ثم الأميركيين الى المنطقة اثار مؤامرات لتحريف التاريخ، وهوية الخليج الفارسي)، علماً ان إيران كانت تعتبر البحرين (تابعة لها)، وما زالت تحتل الجزر الاماراتية الثلاث طنب الصغرى وطنب الكبرى وابو موسى.
تزامن ذلك مع نشر وكالة انباء (فارس) وثيقتين (رسميتين) كتب فيهما الرئيس المصري السابق جمال عبد الناصر عبارة (الخليج الفارسي).
وأفادت الوكالة بأن موقع (الجوار) العراقي نشر الوثيقة الاولى المدونة بخط يد عبد الناصر والتي ارسلها الى (ابراهيم العريض مدير نادي البحرين - الخليج الفارسي)، لتهنئته بعيد رأس السنة الهجرية.
اما الوثيقة الثانية فتضمنت قول عبد الناصر في مقال نشرته مجلة دار الهلال في كانون الثاني (يناير) 1957، ان حدود الوطن العربي (من الخليج الفارسي إلى المحيط الأطلسي) والذي اعتبر شعاراً لرواد القومية العربية. وتكرر نشر هذه الوثيقة في كتاب (المغني) للصف الدراسي الثالث الثانوي في مصر.

اعتقد انها تخطيط بين واشطن وايران للإطلاق السفارة الألكترونيةفي ضل هذهالشوشره