بـعـد صب اللـبـن راع الغـنـم فـي بــطــنـه المبـقـور
نـتـيجـتها وخـيـمه وانـت عـارف وامـش ياماشــي
تـبـالـك يـابـن عـايـش واحةٍ فـيـها ثـمـر وزهـور
لـكـن الحبـل في راس العـسـيـفـه وامش ياماشي
__________________
"ياوجد حالي على الملفى ... لو هي عجوزٍ وجنيه
وروكـــها كنــها الشـــلفى ... وعيـــونها طــيرٍ فيــه