
وأجهشت للتوباد حين رأيته ×××وكبر للرحمن حين رأني
وأذريت دمع العين لما عرفته×××ونادى بأعلى صوته فدعاني
فقلت له قد كان حولك جيرة×××وعهدي بذاك الصرم منذ زمان
فقال مضواواستودعوني بلادهم×××ومن ذا الذي يبقى على الحدثان
قيس وليلى
تعدد الروايات التي تروي قصة قيس وليلى العامريه ,غير أنها تتفق على انهما عاشا في فترة
الخليفة مروان بن الحكم . وهو قيس بن الملوح بن مزاحم بن عامر من بني صعصعه . ويقول
عنه ابن قتيبه : هو من اشعر الناس . وتلوث شعره بكثير من الاساطير والانتحال والمقولات
فصار كل من يقول شعراً في ليلى ينسبه الناس للمجنون ..., وليلى هي بنت مهدي بن سعد من
بني عامر كانت شاعره مقله للشعر , وقد أثار قريحتها الوجد والهيام بقيس بن الملوح , احب
قيس وليلى بعضهما منذ نعومة اظفارهما . غير ان اهل المحبوبه رفضوا قيساً لما تقدم منها
فاشتد به الهيام حتى فقد عقله .
[fg hgj,fh] ,rwm hgpf hgohg] ( rds ,gdgn)