نعود مع أبــــــداع شاعرنا الكبير / سداح الغنامي العتيبي مع قصيده لها معانيها الخاصه وأسلوبها المتالق بعنوان <ملامة أصحاب <
الـشـرهـه الــلــي تــعــدل الــعــذر ويـمـيــل
مـالـت .. وعــذر المخطـيـه مــا عـدلـهـا
واللي شرب من (ماء وجيه) المشاكيل
مـــلامـــة اصــحــابــه شــربــهــا واكــلــهــا
الـسـالـفــه راحـــــت حــقـــوق ومــعــاديــل
يـــا الـلــي تـــزم بكـلـمـة الــحــق قـلـهــااا
مـادامــهــا شــاشـــه بــطــولــه وتـمـثــيــل
مـافــيــه غــيـــرك يـــــا بـطـلـهــا بـطـلــهــا
يـقــول انـــا الأسـتــاذ ومــــدرس الـجـيــل
واضـيــعــة الأجـــيـــال وخــيــبــة أمــلــهــا
قــامــت تـخـلـخـل فــوقـــه ام الـخـلاخـيــل
تمسـح علـى النحـلـه وتلـحـس عسلـهـا
دايـــم مــعــه مــطــرق وبــنــدق ودربــيــل
ويـــقـــصّ درب الـغـافــلــه وأيـخـتـلــهــاااا
ضــيّــع حــلالــه بــيـــن زهـــــران وهــذيـــل
وأمـــســـى يـــفـــك اعـقـالــهــا ويـعـقـلــهــا
ضـيـقـتـنـي بـالـحــيــل يـــابـــارد الــحــيــل
والـلــي يـجـيـك امـــن الـعـلـوم احتـمـلـهـا
( لـطّـامــة الـعـايــل وذبــاّحــة الـحـيــل )
مــــا ســرّحــت مــــع ذودهــــا الاّ فـحـلـهـا
مادمـت مـا تـقـدر عـلـى الـحـط والشـيـل
لا تـعـتــرض بــيــن الـحـمــول وجـمـلـهــا
أفــرد لـسـانـك مـــع هـــل الـقــال والـقـيـل
وأجــمــع حــــروف الـسـالـفـه وارتـجـلـهــا
بطنـك بطـن عقـرب وظهـرك ظهـر فـيـل
واتّـــقــــدم الـــوحــــده وتــــآخــــذ دبــلـــهـــا
قـــــدّام لا تـضــحــك عـلــيــك الـريـاجــيــل
خــــــل الــعــلــوم الـهــابــطــه وأعـتــزلــهــا
قـال المثـل هجـيّ يـا شـقـرا مــع الخـيـل
وهــذا المـثـل لا يــق لــك ولا يـــق إلـهــا
lghlm Hwphf Ls]hp hgujdfd