تقرر ان يعود خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ال سعود حفظه الله الى ارض الوطن وبالتحديد العاصمة الرياض

يوم الاربعاء الموافق 20 /3 / 1432هـ المصادف لـ 23 / 2 2011 م ,,,

وذلك بعد ان انهى فترة النقاهة والعلاج الطبيعي اثر العملية التي اجريت له في الظهر

حفظ الله خادم الحرمين الشريفين وولي عهده ومتعهما بالصحة والعافية والاسرة المالكة الكريمة

واسأل الله ان يرزقهما البطانة الصالحة

وهناك ان شاء الله ما يفرح كل مواطن باذن الله

حفظ الله على البلاد والعباد أمنهم واستقرارهم

الرياض: بدأت العاصمة .. ترتدي حلة الفرح والحبور ابتهاجاً بسلامة قائدها خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - وانتهاء رحلته العلاجية التي كللت والحمد لله بالنجاح..

المملكة تنتظر بفرح مواطنيها عودة القائد الغالي.. لأهله وشعبه المحب.. في لقاء تتجسد فيه مشاعر الوفاء والولاء العظيمين.

شوارع العاصمة.. بدأ سماؤها يتخضب بالرايات الخضر المرفرفة بسعادة الشوق للقاء القائد بعد عودته من رحلته التي جاءت نتائجها الطبية ولله الحمد بفرح ملأ قلوب أبناء الوطن.

الرايات الخضر بدأت تتمايل طرباً كما هي مشاعر عشاقها ليوم اللقاء المرتقب.. بمليكهم المفدى.

عبارات الترحيب.. زينت لوحات الفرح التي بدأت تنتشر في الشوارع ومفترقات الطرق.. تلتقي معظمها عند معنى «تكتمل فرحتنا.. بعودة مليكنا».